لا يُعاني العديد من الأشخاص من أيّ آثارٍ جانبيّة نتيجة استخدام مُدرّات البول (بالإنجليزية: Diuretics)، وقد تبدأ بعض الآثار الجانبيّة بالظهور مع تناول دواء جديد أو زيادة الجرعة، وفي الحقيقة، قد ينحصر ظهور الآثار الجانبية بالفترة الأولى من استخدام هذه الأدوية؛ إذ تختفي مع اعتياد الجسم على الدواء، وفيما يأتي بيان لأبرز الآثار الجانبية التي قد تحدث نتيجة استخدام مُدرات البول:
بشكلٍ عامّ، تُعتبر مدرات البول آمنة، ولكن قد تكون مصحوبة بمجموعة من المخاطر عند استخدامها من قِبَل بعض الأشخاص الذين يعانون من بعض المشاكل الصحيّة، أو عند استخدامها بجانب بعض الأدوية الأخرى، وفيما يأـي تفصيل ذلك:
قد يؤدي تناول مُدرات البول عند الإصابة بأمراضٍ مُعينة إلى زيادة خطر المُعاناة من المُضاعفات وبعض الأضرار، وفيما يأتي بيان لأبرز الحالات التي تستلزم استشارة الطبيب قبل تناول مُدرات البول
قد تحدث بعض التفاعلات إذا تمّ استخدام مُدرات البول إلى جانب أدوية، أو مكمّلات غذائيّة، أو أطعمة مُعينة، مُسبّبةً حدوث بعض الأضرار، وفيما يأتي تفصيل ذلك: