يُساعد تحليل الصوديوم على معرفة مستوى تركيز الصوديوم في الدم، حيث يُعتبر هذا العُنصر من العناصر المُهمّة للوظائف العضليّة، والعصبيّة في الجسم، وتتمّ المُحافظة على توزان الصوديوم عن طريق مجموعة من الآليّات في الجسم، وتتراوح النسبة الطبيعيّة لتركيز الصوديوم في الدم من 135-145 مايكروجرام/لتر، حيث يدخل إلى الجسم عن الطريق الطعام، ويتمّ إفراز الزائد منه عن طريق عمليتيّ التبوُّل، والتعرُّق.
تتضمَّن أعراض نقص الصوديوم ما يأتي:
تُوجَد العديد من الأسباب التي قد تُؤدِّي إلى الإصابة بنقص الصوديوم، ومن هذه الأسباب:
هناك بعض الأعراض المُصاحبة لارتفاع الصوديوم، ومنها ما يأتي:
هناك العديد من العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بفرط الصوديوم في الدم، ومن الأمثلة عليها: