تؤثر العديد من أدوية العلاج الكيمائي على الحمض الوراثي ال DNA، فمثلًا تعمل المجموعة الدوائية المُسماة الأدوية المؤلكلة عن طريق إضافة مجموعة الألكيل على بعض بروتينات ال DNA، الأمر الذي يؤدي إلى تكسُّر ال DNA وموت الخلية، بالإضافة إلى المجموعة المؤلكلة فهناك أيضًا مضادات المُستقلب (Antimetabolites) كالميركابتوبيورين (MERCAPTOPURINE) والفلورويوراسيل (FLUOROURACIL)، والمجموعة الدوائية الأنثراسيكلين كالدوكسوروبيسين (DOXORUBICIN)، ومثبطات التفتل ( Mitotic inhibitors)، ومثبطات  التوبوإيزوميراز، ,كما وتجدر الإشارة إلى أن أدوية الكورتيكوستيرويد تؤثر أيضًا في الجينات، إذ أنَّها تحفِّز عمليات النسخ فيها، الأمر الذي يؤدي إلى إفراز العديد من العوامل المضادة للالتهاب مثل "mitogen-activated protein kinase phosphatase-1". وفي الحقيقة أظهرت أحد دراسات على الفئران أنَّ لأدوية حاصرات بيتا أثر في عودة التعبير الجيني المؤدي للإصابة بالفشل القلبي لوضعه الطبيعي، ولكن يحتاج فهم ذلك بصورة كاملة وإثباته إلى إجراء المزيد من الدراسات.

من الأدوية المؤثرة في النموّ: دواء الأمفيتامين المُستخدَم لعلاج اضطراب فرط الحركة مع نقص الانتباه، والذي يبطئ من معدل النمو، بالإضافة إلى أدوية الكورتيوستيرويد، كما ويُستخدَم هرمون النمو لزيادة الطول في بعض الحالات المرضية.