هو امرئ القيس بن حجر بن الحارث من قبيلة كندة اليمنية، وُلد امرئ القيس في عام 130 ق.هـ/497م في مدينة نجد، وقد بدأ في قول الشعر وهو طفل وذلك لتأثره بخاله المُهلهل، لُقّب امرئ القيس بالعديد من الألقاب منها الملك الضليل وذو القروح، وتوفي امرئ القيس في أنقرة وذلك في عام 80 ق.هـ/545م، وفيما يلي بعض الأبيات من مُعلّقته:[1]
هو طرفة بن العبد بن سفيان بن سعد بن مالك بن بكر بن وائل، وطرفة هو لقب له واسمه الحقيقي هو عمرو، وُلد طرفة بن العبد في البحرين في عام 539م وتوفي في عام 564م، وفي يلي بعض الأبيات من مُعلّقته:[2]
عدولية ٌ أو من سفين ابن يامنٍ يجورُ بها المَّلاح طوراً ويهتدي
عدولية ٌ أو من سفين ابن يامنٍ يجورُ بها المَّلاح طوراً ويهتدي
عدولية ٌ أو من سفين ابن يامنٍ يجورُ بها المَّلاح طوراً ويهتدي
عدولية ٌ أو من سفين ابن يامنٍ يجورُ بها المَّلاح طوراً ويهتدي
عدولية ٌ أو من سفين ابن يامنٍ يجورُ بها المَّلاح طوراً ويهتدي
مُعلّقة زهير بن أبي سلمى
هو زهير بن أبي سلمى ربيعة بن رباح المزني وقد وُلد في مدينة نجد وترعرع في مدينة غطفان، وهو ثالث أشهر شعراء المُعلّقات بعد امرئ القيس وطرفة بن العبد، وكان زهير بن أبي سلمة من المؤمنين بالحياة الأخرة ومن أصحاب الفضيلة الحسنة والشجاعة والحكمة والبحث عن السلام وفيما يلي بعض الأبيات من مُعلّقته:[3]
هو لبيد بن ربيعة بن مالك بن جعفر بن كلاب بن ربيعة بن عامر بن قيس بن عيلان بن مضر، وأسلم حين جاء مع وفد من قومه إلى الرسول عليه الصلاة والسلام، وهو أحد شعراء الجاهلية المخضرمين ويلقّب بأبا عقيل، وولد لبيد بن ربيعة في عام 534م وتوفي في عام 644م عن عمر يناهز مئة وعشر سنوات، وفيما يلي بعض الأبيات من مُعلّقته:[1]
هو عمر بن كلثوم بن مالك بن عتاب بن نزار بن معد بن عدنان التغلبي، ويلقّب بأبا الأسود أو أبا عمير، وهو أحد شعراء الجاهلية المشهورين، وقد ولد في عام 450م وتوفي في عام 600م عن عمر يناهز مئة وخمسين عاماً، ولمُلّعقة عمرو بن كلثوم أهمية تاريخية لأنّها تدلّ على حال العرب قديماً من ناحية الدين والعادات والأعراف الإجتماعية وغيرها من الأمور، وفيما يلي بعض الأبيات من مُعلّقته:[1]
هو عنترة بن عمرو بن شداد العبسيّ من أهل مدينة نجد، وأحد أشهر الفرسان العرب في عصر الجاهلية، وكان يلقّب بأبا المغلس أو أبو المعايش أو أبو الوفى، واتصّف عنترة بالخصال الحميدة من الشجاعة وعزة النفس والحلم وغيرها من الصفات، ومناسبة مُعلّقته هو أنّ عنترة كان في مجلس فشتمه وعايره بلونه الأسود رجل من بني عبس فأنشاّ مُعلّقة تعتبر من أجمل المُعلّقات التي قيلت في عصر الجاهلية، وفيما يلي بعض الأبيات من مُعلّقته:[1]
هو الحارث بن حلزة بن بكر بن وائل بن أسد بن ربيعة بن نزار، وهو شاعر من عصر الجاهلية عراقيّ الأصل، وحلزة هو لقب أشتهر بها والده فورثه عنه، وُلد الحارث بن حلزة في عام 430م وتوفي في عام 580م عن عمر يناهز
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.