وهو عنبٌ يجفف إمّا عبر أشعة الشمس، أو باستخدام آلة تجفيف الطعام وتمتلك هذه الفاكهة شكلاً مُجعّداً، ولوناً أصفراً، أو بُنيّاً، أو أُرجواني، وعادةً ما يتم تناوله مع الشوفان، واللبن، وحبوب الإفطار، أو الجرانولا، كما يُضاف أيضاً إلى السَّلَطة، بالإضافة إلى ذلك فإنَّ من الممكن إضافته إلى المخبوزات؛ مثل: الكعك، والبسكويت، والخُبز، ومن الجدير بالذكر أنَّ الزبيب يمتلك مذاقاً حلواً، كما أنَّه مليءٌ بالسكر، والسعرات الحرارية المرتفعة، وعلى الرغم من ذلك فأنَّه يعود على الجسم بالفوائد الصحية عند استهلاكه باعتدال.
يمكن أن يزوِّد استهلاك الزبيب بشكلٍ يوميّ الجسم بالمواد الغذائية الأساسية، والفوائد الصحية؛ ومنها ما يأتي:
على الرّغم من حجمه الصغير؛ إلّا أنّه غنيٌّ بالسعرات الحرارية، والفيتامينات والمعادن، بالإضافة إلى الألياف، والجدول الآتي يُبيّن مُحتوى 100 غرامٍ من الزبيب من العناصر الغذائية:
العنصر الغذائي | الكمية |
---|---|
السعرات الحرارية | 296 سعرةً حراريةً |
الماء | 16.57 مليليتراً |
الكربوهيدرات | 78.47 غراماً |
البروتين | 2.52 غرام |
الألياف | 6.8 غرامات |
الدّهون | 0.54 غرام |
فيتامين ج | 5.4 مليغرامات |
البوتاسيوم | 825 مليغراماً |
الفسفور | 75 مليغراماً |