لم يكن هناك أي نصذاً صريحاً يُبين ترتيب أشراط الساعة الكبرى حسب وقوعها، وإنما جاء ذكرها في الأحاديث مجتمعةً بدون ترتيب، إذ أن ترتيبها كان في الذِكر لا يقتضي في الوقوع، ولكن قد جاء العطف فيها بالواو، وذلك لا يقتضي الترتيب. ومن النصوص هناك ما خالف ترتيبها في ترتيبها بنصٍ آخر. ومن أجل أن يتبين هذا سنذكر هناك بعض الأحاديث التي تعرضت لذكر الأشراط الكبرى جملة أو ذكر بعضها: