أطلق على هذه السورة اسم سورة النحل في المصحف العثماني، خلق الله عز وجل هذه الحشرة النافعة التي تقدم عسل النحل فيه شفاء للناس من كل الأمراض وهذه إحدى النعم التى أنعم الله بها على عباده، تناول ملعقة واحدة من عسل النحل على الريق لها الكثير من الفوائد للجسم.
روى في فضل سورة النحل أن سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأرضاها قرأها يوم الجمعة وهو على المنبر وحينما جاء موضع السجود في السورة نزل سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأرضاه ومن على المنبر وسجد فسجد الناس لله عز وجل (1).
يمكننا أن نوضح لكم خلال السطور التالية إجمالى مقاصد هذه السورة المباركة وهي كالآتي: