لا تُسبِّب الغازات المهبلية أي ضرر، ولكنّها تُسبِّب الشعور بالإحراج أحياناً، ومن الجدير بالذكر أنّ ضعف قاع الحوض (بالإنجليزيّة: Pelvic floor dysfunctions) والاضطرابات المُسبِّبة له تؤدي إلى زيادة خطر الإصابة بالغازات المهبلية، ويمكن بيان بعض هذه الاضطرابات على النحو الآتي:
يُعد النشاط الجنسي من الأسباب الشائعة لتكوُّن الغازات المهبلية؛ إذ يؤدي إلى دخول الهواء إلى المهبل وحصره فيه، ويجدر التنويه إلى أنّ بعض الممارسات قد تؤدي إلى انحسار الهواء تحت الحجاب الحاجز مُسبِّبةً ألماً في الصدر والبطن.
يُعرّف الناسور المهبلي (بالإنجليزية: Vaginal fistula) على أنّه فتحة غير طبيعية تربط ما بين المهبل والأعضاء الداخلية الأخرى؛ ممّا يؤدي إلى ظهور غازات مهبلية ذات رائحة كريهة تستدعي مراجعة الطبيب، وهناك العديد من الأسباب المؤدية إلى تكوُّن ناسور مهبلي مثل: العلاجات السرطانية، وبعض العمليات الجراحية، والولادة، وهناك العديد من أنواع الناسور المهبلي، ومنها ما يأتي:
من الأسباب الأخرى المؤدية إلى تكوُّن الغازات المهبلية ما يأتي: