تحدث حساسية الطعام بواسطة جهاز المناعة، وتنطوي على رد فعل الأجسام المضادة لطعام أو شراب معين عند دخوله للجسم. ويتم تصنيف الحساسية الغذائية إلى مجموعات، وإحدى هذه الأنواع هي حساسية الطعام المتأخرة من النوع الثالث (IgG) وتكون فيها الإستجابة متأخرة، حيث تظهر الأعراض أو العلامات بعد ساعات من التعرض للحساسية. وفيما يلي بعض الحقائق عن حساسية الطعام المتأخرة:
تعتبر الحساسية الغذائية شائعة للغاية. وفي الواقع، فإنها تؤثر على حوالي 5 ٪ من البالغين و 8 ٪ من الأطفال. وعلى الرغم من أنه من الممكن لأي طعام أن يسبب الحساسية، فإن معظم الحساسية الغذائية تنتج عن ثمانية أطعمة فقط وهي ما يلي:
قد يعاني بعض الأشخاص من حساسية تجاه أطعمة من غير الشائع أنها تسبب الحساسية، فإن تحديدها وتجنبها قد يكون أكثر صعوبة، وفيما يلي أهمها: