لن تتأثر صحتنا كثيراً- على الأقل في المدى القصير. وفي دراسة أجريت في عام 1928، تناول رجلان «عاديان» اللحملمدة سنة كاملة، تحت إشراف باحثين طبيين في نيويورك. وفي نهاية السنة لم يُظهر الرجلان «أي تغير جسدي محدد في أي من أجهزة الجسم.» اليوم، يدّعي عشّاق «حمية آكلات اللحوم» أنها تمكنهم من خسارة في الوزن وتحسّن صحة جهازهم الهضمي. ولكن في وجود أدلة كثيرة على التأثيرات المضادة للسرطان للأطعمة النباتية، لم يتيقن بعد مما إذا كان النظام الغذائي المكون من اللحوم فقط صحيا حقا على المدى الطويل.
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.