يُعدّ التهاب البروستات مُزمناً إذ استمرت أعراض التهاب لمدّة ثلاثة أشهرٍ فأكثر، وهذا بحدّ ذاته يؤدي إلى حدوث مشاكل صحيّةٍ عديدة، مثل الإصابة بالالتهابات المتكررة أو اعتلالات الأعصاب، أو العضلات، أو منطقة الحوض.
تنتقل البكتيريا إلى البروستاتا عبر مجرى البول أو من المثانة، ومن الأسباب المُحتملة للإصابة بالتهاب البروستاتا نذكر ما يأتي:
تتضمن أعراض التهاب البروستات المزمن الأخرى ما يأتي:
في الحقيقة يُعدّ علاج التهاب البروستات صعباً؛ إذ تحتاج الأعراض لفترةٍ طويلةٍ قد تصل لعدّة سنوات حتى تتحسّن، لكن قد يُوصي الطبيب ببعض العلاجات للتخفيف من الالتهاب والألم، ومن هذه العلاجات نذكر ما يأتي: