يُوجد لللعب مع الأطفال عدّة طُرق وأساليب من شأنها أنّ تُقوي تواصلهم مع الآباء، وتُنمي قُدرتهم على النُمو والتعلّم، ومن بعض هذه الطُرق مايلي:
يقترن اللَعِب عادةً بالأطفال، لأنّهم أكثر المُمارسين له، حيث يُعتبر المِنصّة التي يكتشف بها الصِغار ما حولهم، بالإضافة لاكتسابهم مهارات حركيّة ومعرفيّة، كما يُعد اللعب طريقة للترفيه، وله عّدة أنواع، قد تكون باستخدام أشياء ماديّة مثل اللعب الكُرة، أو الألعب المُتضمّنة للجسم مثل الركض، أو الألعاب الاجتماعية التي يشترك بها عدّة أشخاص، أو الألعب التخيّلية مثل سرد القصص، أو قد يشتمل اللعب على أكثر من نوع في آنٍ واحد، ولا يقتصر لعب الطفل على اللعب بمفرده، بل قد يلعب بجانب أطفال آخرين ويُسمى اللعب حينها باللعب المُتوازي، أو قد يتشارك اللعب معهم مما يُسمى لعباً تعاونيّاً.
يمتلك اللَعِب عدداً من الفوائد التي لاحصر لها بالنسبة للأطفال ولآبائهم أيضاً، ومن بعض هذه الفوائد مايلي: