يُصاب الفرد بارتفاع حرارة الجسم كردِّ فعل طبيعيّ للجهاز المناعيّ ضدَّ تعرُّضه للعدوى؛ وذلك بهدف الحدِّ من نُموِّ الميكروبات في الجسم، وانتشارها، ويتسبَّب هذا الارتفاع في زيادة مقدار الفرق بين درجة حرارة البيئة المحيطة، ودرجة حرارة الجسم بشكل أكبر من المُعتاد، فيتولَّد الشعور بالبرد.
تجدر بالمريض مراجعة الطبيب في حالة الإصابة بارتفاع درجة الحرارة، والشعور بالبرد في حالات مُعيَّنة، ومنها:
كما أنَّ هناك مجموعة من الأعراض التي تترافق مع الإصابة بارتفاع حرارة الجسم، وشعور المُصاب بالبرد، والتي تُشير إلى وجود حالة طارئة تتطلَّب إسعاف المريض في أقرب فُرصة مُمكنة، ومن هذه الأعراض:
تُعَدُّ الإصابة بالعدوى البكتيريّة، أو الفيروسيّة المُسبِّب الأساسيّ لارتفاع حرارة الجسم مع الشعور بالبرد، فغالباً ما تترافق هذه المشكلة مع الإصابة ببعض الأمراض، ومنها ما يأتي:
هناك العديد من الطُّرُق التي يُنصَح باتِّباعها في حالات ارتفاع حرارة الجسم التي تترافق مع الشعور بالبرد، ومن هذه الطُّرُق ما يأتي: