تتعدّد أسباب السكتة الدماغيّة (بالإنجليزية: Stroke)؛ إلّا أنّ معظمها يكون ناجمًا عمّا يُعرَف بالسكتة الدماغية الإقفارية (بالإنجليزية: Ischemic stroke)، وتحدث السكتة الدماغية الإقفارية نتيجة تضيّق الشرايين المغذية للدماغ أو انسدادها، ممّا يؤدي إلى انخفاض التروية الدمويّة للدماغ، وتتعدّد أسباب السكتة الإقفارية، ومن أبرزها ما يأتي
يتسبب تمزق الشرايين بالدماغ أو نزفها بحدوث ما يعرف باسم السكتة الدماغية النزفية (بالإنجليزية: Hemorrhagic stroke)، والتي قد تكون ناجمةً عن ارتفاع ضغط الدم الشديد، أو تناول جرعات زائدة من الأدوية المضادّة للتخثر، أو تمدّد الأوعية الدمويّة أو ما يُعرَف بأم الدم (بالإنجليزية: Aneurysms)، ويمكن تقسيمها إلى نوعين رئيسيين على النحو الآتي:
هناك عدّة أسباب أخرى قد تؤدي لحدوث السكتة الدماغية، ومنها:
تزيد عوامل الخطر من احتمالية الإصابة بالسكتة الدماغية، وخصوصًا مع التقدّم العمر، إذ من الطبيعي أن تضيق الشرايين، ومن أبرز عوامل الخطر التي تزيد احتمالية الإصابة بالسكتة الدماغية ما يأتي