تُعد مجموعة البيسفوسفونات (بالإنجليزيّة: Bisphosphonates) من أكثر الأدوية المستخدمة لعلاج هشاشة العظام شيوعاً، إذ تحافظ أدوية هذه المجموعة على كثافة العظام، وتقلل من خطر الإصابة بالكسور، وتجدر الإشارة إلى أنَّ هناك نوعين منها يتوفّران على شكل حقن وريدية، هما: الإباندرونات (بالإنجليزيّة: Ibandronate) والذي يتم أخذه مرة كل ثلاثة أشهر، وحمض الزوليدرونيك (بالإنجليزية: Zoledronic acid) والذي يتم أخذه مرة واحدة في السنة. ويمكن بيان أهم الآثار الجانبية لهذه الحقن على النحو الآتي:
يُعرف الدينوسوماب (بالإنجليزيّة: Denosumab) بأنّه جسم مضاد أحادي النسيل (بالإنجليزيّة: Human monoclonal antibody) يستخدم في علاج هشاشة العظام، إذ يمنع تكوُّن الخلايا هادمة العظم (بالإنجليزيّة: Osteoclast)، وتجدر الإشارة إلى أنّه يُحقن تحت الجلد من قبل أخصائي مرتين سنويّاً، ويمكن بيان أهم آثاره الجانبية على النحو الآتي:
يستخدم التيريباراتيد (بالإنجليزيّة: Teriparatide) لعلاج هشاشة العظام، ويؤخذ عن طريق حقنه تحت الجلد مرة يومياً، وهو مُشابه للهرمون جار الدرقية الطبيعي في الجسم؛ إذ يعتبر هذا الهرمون المنظم الرئيسي لعمليات أيض الكالسيوم والفوسفات في العظام والكلى، كما أنّه يزيد من امتصاص الكالسيوم من الأمعاء، وتجدر الإشارة إلى أن التيريبارايد يرتبط بنفس مستقبلات الهرمون فيزيد من كثافة العظام وقوتها، ويمكن بيان أهم آثاره الجانبية على النحو الآتي:
يُعطى الأبالوباراتيد (بالإنجليزيّة: Abaloparatide) كحقنة تحت الجلد لعلاج هشاشة العظام، حيث يزيد من كثافة العظام وقوتها، ويُقلّل من خطر الإصابة بالكسور، وتجدر الإشارة إلى أنّه مشابهٌ لهرمون جار الدرقية في الجسم، ويمكن بيان أهم أعراضه الجانبية على النحو الآتي: