عادةً ما تبدأ الأعراض المرافقة للإصابة بإنفلونزا الطيور (بالإنجليزيّة: Avian influenza) بالظهور بعد يومَين إلى ثمانية أيّام من الإصابة بالإنفلونزا، ومن أبرز هذه الأعراض التي قد يُعاني منها المُصاب نذمر الآتي:
على الرغم من أن انتقال فيروس إنفلونزا الطيور من شخص إلى آخر يعتبر أمراً غير شائع، وهماك العديد من الطُّرُق التي تنتقل من خلالها إنفلونزا الطيور إلى الإنسان، ومنها:
هناك العديد من النصائح والسلوكيات التي يُمكن اتباعها؛ للوقاية من خطر الإصابة بإنفلونزا الطيور، خصوصاً للأشخاص المُقبلين على السفر، وفي ما يأتي نذكر بعض منها:
يتمّ تشخيص الإصابة بمرض إنفلونزا الطيور عبر إجراء تحليل تفاعل البوليميراز المُتسلسل بشكل مُخصَّص لفيروس إنفلونزا الطيور، ويُعتبَر التحليل دقيقاً وسريعاً؛ إذ تظهر نتيجته خلال أربع ساعات فقط، كما قد يطلب الطبيب المُختصُّ إجراء بعض التحاليل، والفحوصات الأُخرى، مثل: