يُعتبَر نقص اليود مشكلة صحِّية عالميّة، حيث إنَّ أكثر من ملياريّ شخص يُعانون من نقص اليود، وتُرافق هذه المشكلة العديد من العلامات، والأعراض، ويمكن ذكر بعض منها في ما يأتي:
تعتمد الكمِّيات الموصى بها لاستهلاك اليود على عِدَّة عوامل، ومنها: العُمر، والجنس، وعوامل أخرى للنساء، كالحمل، أو الإرضاع؛ حيث إنَّ النساء الحوامل، أو المرضعات يحتجنَ كمِّيات أكبر من اليود، ويُوضِّح الجدول الآتي الحاجة اليوميّة من اليود لكلِّ فئة عُمريّة:
الفئة العُمريّة | الكمِّية الموصى بها (ميكروغرام/ يوم) |
---|---|
الرُّضَّع إلى عُمر 6 أشهر | 110 |
الرُّضَّع بعُمر 7-12 شهراً | 130 |
الأطفال بعُمر 1-3 سنوات | 90 |
الأطفال بعُمر 4-8 سنوات | 90 |
الأطفال بعُمر 9-13 سنة | 120 |
الذكور بعُمر 14 سنة فأكثر | 150 |
الإناث بعُمر 14 سنة فأكثر | 150 |
النساء الحوامل بجميع الأعمار | 220 |
النساء المرضعات بجميع الأعمار | 290 |
تُوجَد مجموعة من الأغذية الغنيّة باليود، ومنها ما يأتي: