تحدث الإصابة بطُفيليّات الأمعاء نتيجة التعرُّض للديدان الطُّفيليّة، أو الأوَّليات، وتنتقل الطُّفيليّات المعويّة في معظم الأحيان عبر التلامس المُباشر مع فضلات مُلوَّثة بالطُّفيليّ، وتتعدَّد الأعراض التي تظهر عند وجود الطُّفيليّات في الأمعاء، ومنها ما يأتي:
تُقدَّر نسبة الإصابة بالطُّفيليّات المعويّة بـ10%، وذلك حسب إحصاءات مُنظَّمة الصحَّة العالميّة، كما تُعَدُّ الدُّول النامية أكثر عُرضةً للإصابة بالطُّفيليّات في الأمعاء، ويُعد الأطفال من أكثر الفئات عرضة لخطر الإصابة بالطُّفيليّات المعويّة، وتتمّ الإصابة عبر دخول الطُّفيليّ إلى الأمعاء، والتكاثر، والنموِّ بداخلها، والتسبُّب بظهور الأعراض، وقد ينتقل الطُّفيليّ إلى جسم الإنسان لأسباب كثيرة وبعِدَّة طُرُق، ومنها:
هناك العديد من الفحوصات، والإجراءات التشخيصيّة التي يُمكن اتِّباعها لتأكيد الإصابة بطُفيليّات الأمعاء، ومن أهمِّها:
يختلف علاج الطُّفيليّات التي تُصيب الأمعاء باختلاف نوعها، وفيما يأتي نذكر الأنواع الشائعة: