يُسمى هرمون الإستروجين بالهرمون الأُنثويّ والذي يَنصب عمله في الدورات التناسليّة والدورة الشهرية، حيث يتمّ إنتاجه في المبايض، فكلما زاد عمر المرأة قلت نسبة هرمون الإستروجين بالجسم، وخاصة خلال فترة انقطاع الطمث، لذلك تلجئ بعض النساء إلى تناول مكملات غذائيّة أو دوائيّة لزيادةِ نسبة هرمون الإستروجين، ووجد أنّ هناك بعض الأعشاب التي من الممكن أنّ تُساعد على ذلك، ومنها
تُستخدم هذه العشبة لزيادة نسبة هرمون الإستروجين بجسم الإناث خاصةً في فترة ما بعد انقطاع الدورة الشهريّة أو وجود خلّل في الدورة، إذ وجد أنّ هذه العشبة تحتوي على السلائف الطبيعيّة لهرمون الإستروجين، كما يُفضل تناولها بما يتراوح ما بين 250-500 غرام أو ما يُعادل ملعقة صغيرة واحدة
وجد أنّها تحتوي على هرمون الإستروجين، فهي تُساعد على الإباضة والحفاظ على توازن الهرمونات لدى كلا الجنسين، كما أنّها تُقلّل من الإرهاق، وتُعدّ جيدة للعلاقات الجنسيّة
أثبتت إحدى الدراسات أنّ عشبتي الزّعتر والبرسيم الأحمر تحتويان على هرمون الإستروجين الأنثويّ، كما أنّهما منتج لعمل هرمون البروجستيرون، وهما تزيدان من النشاط والحيوية، ولكن يجب استشارة الطبيب قبل استعمالهما ليُوصى بالكمياتِ المناسبة لاستخدامهما
وجد أنّ عشبة عرق السوس وفول الصويا تحتويان على مركب الفيتويستروغنز، إذ وجد أنّ هذا المركب يعمل عمل هرمون الإستروجين، فهو يخفف من الهبات الساخنة، وتقلّبات المزاج، وانخفاض الرغبة الجنسيّة التي تتعرض لها المرأة خلال فترة انقطاع الطمث، وانخفاض مستوى هرمون الإستروجين في الجسم، فهو يُقلّل من الأعراض الناتجة عن الهبات الساخنة، كما وجد أنّه يُقلّل من المشاكل الناتجة من الحيض، وذلك لانخفاض مستوى هرمون الإستروجين في ذلك الوقت فهو يعمل كبديلٍ له