يحدث النوم بعدد من التغيرات التي تحصل في أنشطة الدماغ الموجية، ومعدل نبضات القلب، ودرجة حرارة الجسم، كما ويرتبط النوم بالتغيرات في عدد من الوظائف الفسيولوجية، وبالاعتماد على مراحل النوم المختلفة يختلف مدى نشاط الوظائف الفسيولوجية الخاصة بالجسم؛ حيث تكون أحياناً أكثر نشاطاً في بعض مراحل النوم، أو أقل نشاطاً وأكثر تغيراً في مراحل أخرى، وتجدر الإشارة إلى أنّ معرفة السببب وراء حصول الأحلام وتحديد السبب الحقيقي خلف معانيها، بغض النظر عن تفسيراتها العلمية، ما زال يُعتبر لغزاً كبيراً.
ويعتقد العلماء بأنّ صعوبة النوم تُعدّ أكثر الحالات تحدياً في القرن الواحد والعشرين؛ حيث إنّ الحرمان المزمن من النوم قد يقود لحدوث معدلات أعلى من الإصابة بالسرطان مثل: سرطان القولون، وسرطان البروستات، وسرطان الثدي، كما قد يزيد من معدل الإصابة بمرض السكري، والسمنة، والاكتئاب، والزهايمر، وغيرها العديد والكثير من الحالات والمشاكل الصحية المختلفة
نذكر فيما يلي ترتيب لأفضل طرق ووضعيات النوم مرتبة من الأفضل إلى الأسوأ:
هنالك العديد من الخطوات والنصائح التي عند اعتمادها تساعد على الدخول في مرحلة النوم بسهولة ويسر، وفيما يلي نذكر مجموعة من أكثر هذه النصائح فعالية: