كرويّة الشكل، وتعتبر حامضة أو حلوة الطعم، وتمتلك ألواناً عدّة فمنها الأرجواني، والأزرق، والأحمر، وتُستخدم في صناعة المربى، والحلويات، وغيرها، ومن الجدير بالذكر أنّ إضافة التوت إلى الحمية الغذائية يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بعدّة أمراض، وذلك لاحتوائها على مضادات الأكسدة، وفيتامين ج، والألياف الغذائية
يحتوي التوت الأزرق (بالإنجليزية: Blueberries) على البوليفينولات المضادّة للأكسدة التي تُسمّى الأنثوسيانين (الإنجليزية: Anthocyanin)، كما أنّها مصدرٌ لفيتامين ج والألياف الغذائيّة ومن فوائد التوت الأزرق نذكر ما يأتي:
يحتوي توت العليق (بالإنجليزية: Raspberries) على البوليفونولات المضادة للأكسدة، والتي توفر الكثير من الفوائد الصحية، ونذكر منها ما يلي
تُعدّ الفراولة أكثر أنواع التوت شيوعاً في العالم، وتعدّ مصدراً ممتازاً لفيتامين ج، كما أنّها تقلل من خطر الإصابة بعدّة أمراض،ونذكر من فوائد الفراولة:
يُعرف توت الغوجي (بالإنجليزية: Goji Berries) بتوت الذئب، ويعود أصله إلى الصين، ويُعدّ غنياً بالمغذيات المهمّة لصحة العين، ومن فوائد توت الغوجي نذكر ما يأتي
عنب الأحراج (بالإنجليزية: Bilberries) هو أحد أنواع التوت التي تشبه في شكلها التوت الأزرق، ويعود أصله إلى أوروبا، وهو فعّالٌ في تقليل الالتهابات ونذكر من فوائده