توجد عدّة أنواع مختلفة من الحصى التي قد تتشكّل داخل الكلى، وفي ما يأتي بيان لبعضها:
في الحقيقة لا تحتاج معظم حالات حصى الكلى الصغيرة إلى العلاج، وتزول من خلال شرب كميّات كافية من السوائل، بالإضافة إلى تناول بعض الأدوية المسكنة للألم، وذلك للتخفيف من الألم الذي قد تُسبّبه الحصى أثناء حركتها داخل الجهاز البوليّ، مثل: دواء الآيبوبروفين (بالإنجليزية: Ibuprofen)، ودواء الباراسيتامول (بالإنجليزية: Paracetamol)، ويُنصح المرضى بجمع الحصى بعد خروجها من الجهاز البوليّ للمساعدة على تحليلها مخبريّاً، وتحديد فيما إذا كان المريض يحتاج إلى المزيد من العلاج.
هناك مجموعة من الأدوية التي قد يصفها الطبيب للمساعدة على التخلّص من حصى الكلى، مثل: محصرات مستقبلات الألفا (بالإنجليزية: Alpha blocker) التي تُسبّب ارتخاء عضلات الحالب لتسهيل خروج الحصى، بالإضافة إلى مدرات البول من نوع الثيازيد (بالإنجليزية: Thiazide diuretic) في بعض حالات حصى الكالسيوم، ودواء الألوبورينول (بالإنجليزية: Allopurinol) في حالات حصى حمض اليوريك، وأحد المضادّات الحيويّة (بالإنجليزية: Antibiotics) في حالات حصى الستروفيت.
هناك عدد من العلاجات الجراحيّة التي قد يلجأ إليها الطبيب في حال المعاناة من الحصى الكبيرة، التي لا يمكن التخلّص منها من خلال الطرق العلاجيّة السابقة، ومنها ما يأتي: