تتميّز مهنة تعليم رياض الأطفال بأنّها أكثر المهن متعة ومرحاً، إضافة لوجود جوّ من التحدي فيها، حيث يوجد عدد من الأفكار والطرق التي يمكن اتباعها في ذلك، منها:
حيث يشتمل النظام على وثائق لتخطيط الفصل الدراسي تبعاً لروتين معيّن، وتشمل هذه الوثائق ما يلي:
ينبغي إعداد الفصل الدراسي مسبقاً، بترتيب الطاولات والمقاعد في مجموعات، مع إرفاق أسماء الطلاب عليها، إضافةً لترتيب حاويات الألعاب وإزالة أي أثاث غير مستخدم، كما ينبغي وضع توقعات وحدود صارمة، حول السلوك المقبول، مما يساعد في تفعيل مشاركتهم في المجتمع، إضافةً لما سبق لا بد من تذكّر البقاء على اتصال مع الأهل لاطلاعهم على كافة المستجدات، وللحصول على معلومات خاصّة بالأطفال، لا سيما في حال وجود حالات خاصّة.
تُعد هذه الطريقة من الطرق الرائعة، إذ إنّ الأطفال أكثر تعلّماً أثناء العب، ويمكن تطبيقها من خلال أخذ الأطفال للخارج، مع الحرص على إنشاء مراكز لغب متنوّعة، وبدء اللعب مع الأطفال وإشراكهم في الأنشطة، مع إدخال بعض الأسئلة أثناء ذلك لتفعيل التفكير والاستكشاف لدى الطلاب.
قد يشعر بعض الأطفال بصعوبة في تقبّل الروضة، والتكيّف مع المعلّمين، وفيما يلي بعض الأفكار التي تلهم المعلّمين في التعامل مع الأطفال لتشجيعهم على الروضة:
يمكن للأهل اتباع بعض الأمور والنصائح في المنزل لمساعدة الأطفال على التأقلم: