تتميّز مدينة كوالالمبور بوجود العديد من المعالم التاريخيّة والسياحيّة فيها، ومن أهمّ هذه المعالم:
يقع المتحف في كوالالمبور، ويعدّ رمزاً للفن المعماريّ القديم، ويضمّ المعرضُ مجموعةََ مصنوعاتٍ من الحرف اليدوية التي تدلّ على التاريخ الماليزيّ العريق، ويضمّ أيضاً مجموعًة من الطيور والحيوانات.
يسمّيان أيضاً بالبرجين التوأمين، ويعدّ البرجان التوأمان دليلٌ على التقدم الذي حقّقته ماليزيا، ويتكوّن البرجان من 88 طابقاً، ويوجد جسرٌ في الأعلى يربطهما ببعضهما البعض.
يقع مركز التسوّق بالقرب من البرجين التوأمين، ويضمّ المركزَ سبعة طوابق، حيث تحتوي الطوابق على مجموعةٍ متنوّعةٍ من المقاهي، والمطاعم، والمتاحف، والسينما، بالإضافة لحوض الأسماك الأكواريوم، وتحيط به من الخارج مجموعةٌ من النوافيرَ الراقصة التي تتزين بأضواء الأبراج والمحلات التجارية.
تضمّ أكثر من 300 طيرٍ، و200 نوعٍ من الطيور، وتتميّز عن غيرها من الحدائق بسماحها للطيور بالطيران الحرّ.
يسمّى أيضاً بالحيّ الصيني، حيث يتميّز هذا السوق بإمكانية التجوّل، وشراء البضائع، والألعاب، والأحجار الكريمة من الباعة ليلاً، فهم متواجدون على طول الشارع، إضافة إلى إمكانية تناول الطعام الصيني في المطاعم الموجودة في الشارع، ويضمّ الشارع في نهايته معبداً صينياً، يعود إلى عام 1906م.
يُعدّ أقدم جامع في مدينة كوالالمبور، بُني عام 1909م، وتنطلق أهمّيته من موقعه الجغرفي في وسط المدينة، حيث يقع المسجد عند مصبّ نهر كلانج ونهرغومباك، وتُظهر طبيعةُ بناء جدرانه تأثيرَ الاحتلال المغوليّ في شمال الهند، وتمّ تسميتُه في عام 1965م بالمسجد الوطني