تحدث معظم حالات الإجهاض (بالإنجليزية: Miscarriage) نتيجة لعدم تطوّر الجنين بشكل طبيعي، نتيجة بعض الاضطرابات الجينيّة، وفي معظم الحالات لا تأتي هذه الاضطرابات من الأم أو الأب، وإنما تحدث بشكلٍ عشوائيّ، وتتضمّن هذه الاضطرابات ما يأتي:
قد تؤدي العديد من المشاكل الصحية إلى زيادة خطر التعرض للإجهاض في المرحلة الثانية من الحمل، بالأخص إذا لم يتم علاجها أو السيطرة عليها بشكل جيد، وتتضمن هذه المشاكل ما يأتي:
توجد بعض الأدوية التي تزيد من خطر الإجهاض أيضاً، نذكر منها ما يأتي:
بالإضافة لاتباع نمط حياة غير صحي، يتضمن التدخين، وتناول الكحول، توجد عدد من العوامل البيئيّة التي قد يؤدي التعرّض لها إلى زيادة خطر حدوث الإجهاض، ومنها ما يأتي: