يُمكن بيان الأعراض الجانبيّة المُحتملة لاستخدام لصقات النيكوتين (بالإنجليزية: Nicotine patche) على النّحو التالي:
تتمثل الأعراض الشائعة لاستخدام لصقات النيكوتين على النّحو التالي:
قد يُعاني البعض من آثار جانبيّةٍ خطيرة تستلزم التوجّه للطبيب فوراً في حال ظهورها نتيجة استخدام هذه اللّصقات، وفيما يأتي بيان لأبرزها:
قد يُعاني البعض من أضرارٍ في حال مضغ أو بلع لصقات النيكوتين؛ سواء أكان ذلك مُتعمّداً أم من غير قصد، وفي الحالات التي يتعرّض فيها الشخص لجرعةٍ زائدة فيُنصح بإزالة اللّصقة إن أمكن ذلك، وبشكلٍ عامّ تتمثل أعراض الجُرعة الزّائدة على النّحو التالي:
يجب ألا يُستخدم النيكوتين بأيّ شكلٍ من أشكاله خلال فترة الحمل؛ نظراً لكونه يؤثر سلباً في نموّ الطّفل، سواء خلال فترة بقائه في الرحم أو بعد الولادة، وفي بعض الحالات التي يُضطر فيها للنيكوتين خلال الحمل فقد يُلجا لبدائل النيكوتين نظراً لكونها لا تُشكّل خطورةً على الطفل، ويجب الحرص على التوقّف عن استخدام بدائل النيكوتين في أسرع وقتٍ مُمكن؛ ويُفضل ذلك بعد شهرين إلى ثلاثة أشهر، وفي الحقيقة، يُعتبر النيكوتين قادراً على اختراق حليب الأمّ، ويجدر بالمرأة عدم استخدام اللّصقات خلال فترة الرضاعة الطبيعية نظراً لكونها تُشكّل مصدراً مُستمرّاً للنيكوتين في الحليب.
تتطلّب بعض الحالات استشارة الطبيب قبل استخدام لصقات النيكوتين نظراً لأنّها قد تتسبّب بمزيد من الأضرار في حالاتٍ مُعينة، وفيما يأتي بيان لأبرزها: