يتكون الجهاز المناعي بجسم الإنسان من الطحال واللوزتين ونخاع العظام والغدد اللميفاوية . هذه الأعضاء مسئولة عن مقاومة أي غزو قد تحدثه الكائنات المجهرية الدقيقة ( البكتيريا ، الفيروسات ، الطفيليات ) لجسم الإنسان ، بالإضافة إلى التصدي لأي طفرات خلوية ضارة كالتحولات الخلوية السرطانية .
النوع الأولي : يطلق عليه إضطرابات نقص المناعة الخلقية ، حيث تنشأ منذ الولادة لأسباب وراثية متعلقة بالجينات والكروموسومات .
النوع الثانوي : يطلق عليه إضطرابات نقص المناعة المكتسبة ، حيث تنشأ لاحقا في أي مرحلة عمرية عند التعرض للعدوى أو لأي مادة سامة .
وجود تاريخ مرضي عائلي إيجابي يشير إلى إضطرابات نقص المناعة ( خاصة في حالات النوع الأولي ) .
إنخفاض الكفاءة الوظيفية للجهاز المناعي ، كما في حالات إستئصال الطحال أو اللوزتين ، فضلا عن حالات التثبيط الوظيفي لنخاع العظام .