نذكر في ما يلي بعض الأضرار والمشاكل التي يُسبِّبُها الإنسان لكوكب الأرض:
إزالة الغابات: تسبِّب إزالة الغابات العديد من الأضرار لكوكب الأرض مثل: تدمير مواطن الحيوانات، وزيادة مخاطر تآكل التُّربة، وخَفض مُستويات الأكسجين، الذي يؤدّي إلى زيادة غازات الاحتباس الحراري، حيث يُلجأ إلى إزالة الغابات بسبب مُشكلة السُّكّان المُتنامية، حيث ينطوي على إزالة الغابات مساحات أكبر لبناء المُدن والمنازل فضلاً عن توفير موارد البناء.
التلوّث: تتسبّب الأنشطة البشريّة المُختلفة في انبعاث المواد الضّارة إلى الهواء وتَلَوُّثِه، حيث يتسبّب تلوُّث الهواء بمشاكل صحيّة ويضُر الحياة الحيوانيّة والنباتيّة، كما يؤدّي تلوُّث المجاري المائيّة وتلوُّث التُّربة إلى أضرار مثل: تكاثُر الطحالب الضارّة في المُحيط، والمطر الحمضي، وتدهور البيئة، التي تأتي من المواد الكيميائيّة الصناعيّة والنفايات البشريّة المُختلفة.
تغيُّر المُناخ والاحتباس الحراري: يؤدّي استخراج الوقود الأحفوري واستهلاكه إلى انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون، الذي يُساهم في تغيُّر المُناخ العالمي ويؤدّي إلى تدهور طبقة الأوزون في الأرض، حيث يُعتبر استهلاك الوقود الأحفوري من أكثر الطُرُق الضارّة والمؤثرة على الأرض.
طرق للحفاظ على كوكب الأرض
نذكر في ما يلي بعض الطُّرُق التي يُمكن اتِّباعُها للحفاظ على كوكب الأرض:
استخدام أنظمة الطاقة المُتجددة بشكل أكبر.
استخدام تكنولوجيا الزراعة المُستدامة بشكل أكبر.
استخدام المواقد الخضراء لتعزيز استخدام الهواء النظيف.
بناء القابليّة على التكيُّف مع تغيُّر المُناخ وزيادة الوعي.
العمل على تنظيم حملات لزراعة الأشجار وتسهيل إعادة التشجير.
معلومات عن كوكب الأرض
نذكر في ما يلي بعض المعلومات عن كوكب الأرض:
تُعتبر الأرض الكوكب الأكثر كثافةً في النظام الشمسي.
يَنْتُجْ المد والجزر على الأرض بسبب الجاذبيّة بين الأرض والقمر.
يتكوّن الغلاف الجوي لكوكب الأرض من 78% من النتروجين، و21% من الأكسجين، بالإضافة إلى كمية قليلة من غازات الكربون والأرجون.
يعدّ المجال المغناطيسي لكوكب الأرض قوي جداً.
تمثل المياه نسبة 70% من سطح الأرض.
تمثل قمّة جبل إفرست النُقطة الأعلى على كوكب الأرض ويَبلُغْ ارتفاعها 8.8كم.
يتباطأ دوران الأرض تدريجياً.
من خلال عمليّة التولّد الأحيائي (بالإنجليزية: Abiogenesis) في المُحيطات حدث تطوُّر الحياة الأولى على الأرض.
تحتوي الأرض على طبقة تحميها من أشعّة الشمس الضارّة وتُسمى طبقة الأوزون.
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
العربية
