يعتقد البعض أنّ بعض الأعشاب تمتلك فعاليةً في منع الحمل، ويدّعون أنّها أفضل من بعض الوسائل الكيميائية كالأدوية أو الهرمونات الصناعية، وفي الحقيقة فإنّ هذه الأعشاب غير آمنةٍ تماماً، ولم توافق عليها إدارة الغذاء والدواء، ومن الأمثلة على هذه الأعشاب نذكر ما يأتي:
كما ذُكر سابقاً؛ فإنّ معظم الأعشاب المستخدمة لمنع الحمل غير معتمدة من قبل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، ولم تخضع لدراساتٍ وفحوص لإثبات فعاليتها لمنع الحمل، وضمان سلامتها،وكما هو الحال مع معظم الأدوية والمكمّلات فإنّ لبعض هذه الأعشاب آثاراً سلبية، ولذلك يُفضل استشارة الطبيب قبل استخدامها، وخاصةً في حال كان الشخص يأخذ أي نوعٍ من الأدوية. ونذكر فيما يأتي بعض الأعراض الجانبية التي قد تنجم عن استخدام الأعشاب لمنع الحمل:
تجنباً للآثار الجانبية التي قد تؤدي إليها بعض الوسائل الطبية وبعض الأعشاب فان هناك طرقاً طبيعيّةً وأخف ضرراً من الأعشاب لمنع الحمل، ونذكر من هذه الطرق ما يأتي: