تكمن أهمّية اللسان بالدور الذي يلعبه هذا العُضو في تسهيل عمليّة بلع الطعام، ومضغِه، وتذوُّقه، بالإضافة إلى أهمّيته في تمكين الشخص من المقدرة على الكلام، وقد يحدث في بعض الحالات أن يتعرَّض اللسان لبعض المشاكل، والتي تتمثَّل بحدوث تغيُّر في لونه، أو انتفاخه، أو حتى تغيُّر حاسّة التذوُّق، ومن المُمكن أن يشعر الشخص أيضاً بألم في اللسان أو مُلاحظة ظهور التقرُّحات عليه، وقد تكون هذه المشاكل، وغيرها ناتجةً عن الإصابة ببعض المشاكل الصحِّية البسيطة، والتي يسهل التعامل معها، أو نتيجة وجود أمراض أكثر خطورة، والتي تتطلَّب تدخُّلاً طبِّياً، وعلاجيّاً.
توجد بعض الأمراض، والمشاكل الصحِّية التي قد تُؤثِّر في اللسان، ومنها ما يأتي:
هناك بعض أمراض اللسان التي تصعب الوقاية منها، إلا أنَّ هناك عدداً من المُمارسات المُختلفة التي قد تُساهم في الوقاية من بعض أمراض اللسان، ومنها: