تمامًا كغيره من الأمراض المنقولة بالجينات؛ لا يوجد علاج شافٍ كليًّا من البرص، لكن توجد رغم ذلك العديد من الإجراءات والتدابير التي يمكن أن تقلل إلى حدّ بعيد من الأضرار المرافقة لهذا المرض و من الإضطرابات النّاتجة عنه وأهمّها:
من المهم في هذا السّياق التنويه إلى أن الإصابة بالبرص لا تؤثّر على مدى حياة الشّخص المصاب (إلّا إذا كان جزءًا من إحدى المتلازمات الخلقيّة المذكورة)، وإنّما المُتأثّر الأكبر في حالة هؤلاء هو نوعيّة حياتهم؛ فطبيعة حالتهم تجبرهم على تجنّب العديد من أنشطة الهواء الطّلق نظرًا لخطر أشعّة الشّمس فوق البنفسجيّة على جلدهم وعيونهم.