يعتمد نوع الدواء الموصوف في حالات التهاب المسالك البولية على طبيعية العدوى، وفيما يأتي بيان ذلك:
يُمكن علاج التهاب المسالك البولية من خلال المُسكّنات والمُضادات الحيويّة؛ إذ يصِف الطبيب في العديد من الحالات مُسكّنات الألم بهدف تخدير المثانة والإحليل وتخفيف الشعور بالحرقة أثناء التبول،أمّا المُضادات الحيويّة الموصوفة فتعتمد على نوع البكتيريا المُسبّبة لهذه الحالة، وفيما يأتي بيان لأبرز المُضادات الحيويّة الشائع وصفُها للسيطرة على هذا النّوع من الالتهابات:
قد تُعاني بعض السّيدات من التهاب المسالك البوليّة بشكلٍ مُتكرر، ويُمكن السّيطرة على ذلك من خلال اتّباع بعض التوصيات العلاجيّة، وفيما يأتي تفصيل ذلك:
تستلزم الإصابة بالتهاب المسالك البوليّة الخطيرة إدخال المريض إلى المستشفى وإعطائه المُضادات الحيويّة عبر الوريد.
يُمكن اتّباع عدّة إرشادات بهدف تخفيف أعراض التهاب المسالك البوليّة، والسّيطرة عليها، إضافةً إلى الوقاية من الإصابة بها في المستقبل، وفيما يأتي تفصيل ذلك: