يعتمد علاج الصّداع التوتري (بالإنجليزية: Tension headache) على نوعين من الأدوية؛ هما أدوية علاج النّوبات الحادة والأدوية الوقائية، وفيما يأتي تفصيل ذلك.
تتوفر العديد من الأدوية ذات الفعالية في تخفيف الألم الناتج عن صداع التوتر، وفيما يأتي بيان لأبرزها:
تُوصف الأدوية الوقائية (بالإنجليزية: Preventive medications) في حالات الإصابة بصداع التوتر المُزمن أو المُتكرر غير القابل للعلاج بالوسائل الأخرى وذلك بهدف تخفيف شدّة وتكرار نوبات الصّداع، وفيما يأتي بيان لأبرز هذه الأدوية:
مضادات الصرع: (بالإنجليزية: Anticonvulsants)، مثل دواء توبيرامات (بالإنجليزية: Topiramate).
تتوفر العديد من التقنيات التي قد تكون ذات فعالية في تخفيف صداع التوتر، وفيما يأتي بيان لأبرزها:[٢]
هُناك العديد من الطُرق والتعليمات التي يُمكن اتباعها في سبيل السيطرة على الضغوط النّفسية، وهذا بحدّ ذاته يُساهم في تخفيف صداع التوتر والوقاية منه، وفيما يأتي بيان لأبرز هذه التعليمات: