تُساعد العلاجات المنزلية على التخلص من لوعة الوحام، ونذكر من هذه العلاجات ما يأتي:
يُساعد الحصول على قسط كافٍ من النوم وأخذ قيلولة أثناء النَّهار على التخفيف من لوعة الوحام والشعور بالغثيان، إلا أنّه يجدر التحذير من عدم النوم مباشرةََ بعد الأكل لأنّ ذلك يؤدي إلى زيادة الغثيان.
يُساعد اتّباع النظام الغذائي الصحيّ على التقليل من الوحام، ومن بعض العادات الصحيِّة التي تساعد على التقليل من الغثيان ما يأتي:
تُشير بعض الدراسات إلى أن تناول الزنجبيل يساعد على التخفيف من لوعة الوحام، إلأ أنّه قد يستغرق بضعة أيام كي تظهر فعاليته بشكلٍ واضح، ويمكن تناوله مضغاً بكميات صغيرة، أو تناول المكملات التي تحتوي على الزنجبيل وذلك بعد استشارة الطبيب
يُساعد استنشاق رائحة زيت النعنع على التخفيف من غثيان المعدة، وذلك عن طريق وضع قطرتين من زيت النعنع في وعاء ماء ساخن واستنشاقه.
تُسبب الملابس الضيقة زيادة الشعور بالوحام لدى الحامل، لذا يُعد ارتداء الملابس المريحة والفضفاضة للحامل أفضل للتقليل من لوعة الوحام.
لا يُنصح باستخدام الأدوية لما قد يكون لها من آثار سلبية غير متوقعة أثناء فترة الحمل، لذا تجدر استشارة الطبيب حول العلاجات الممكن استخدامها لعلاج الوحام، إلا أنّ استخدام بعض مضادات الحموضة يُساهم أحياناً في التخفيف من لوعة الوحام التي تحدث بسبب الارتجاع المريئي وحموضة المعدة، ويُساعد استخدامها قبل النوم في تقليل من الغثيان الصباحي، لذا يجب استشارة الطبيب لوصف ما يتناسب مع حالة الحامل.