يرتبط التّعرض للإجهاد أو التوتّر بزيادة مستوى الجوع والشهية نحو الطعام؛ كنتيجة لتأثير ذلك على زيادة إنتاج هرمون الكورتيزول (بالإنجليزيّة: Cortisol) المرتبط بزيادة الشهية، كما أن التوتر يثبط هرمون الشبع والامتلاء وهو الببتيد YY (بالإنجليزيّة: Peptide YY)، لذلك يجب تخفيض مستويات الإجهاد لتجنّب الشعور بالجوع والشهية العالية، وبالتالي الإصابة بالسمنة.
تعد ممارسة التمارين الرياضيّة مثل التمارين الهوائية، وتمارين المقاومة مهمةً، حيث إنها تساعد على تقليل مستويات الجوع والشهية نحو الطعام؛ وذلك لارتباطها بتقليل مستويات الهرمون المسؤول عن الشعور بالجوع وزيادة الشعور بالشبع
تُشير الدراسات والأبحاث إلى أن الحصول على القسط الموصى به من النوم كل ليلة والذي لا يقل عن 7 ساعات، مرتبط بتخفيض نسبة الشعور بالجوع خلال اليوم، كما أنه يحمي من الإصابة بالبدانة؛ حيث إنه يساعد على تثبيط هرمونات الجوع والشهية.
تؤثّر العادات الغذائيّة للشخص على مستوى تغلّبه على الجوع، ومن ذلك ما يأتي:
تتطرّق النقاط الآتية لذكر بعض الأطعمة أو المشروبات التي تساعد على التغلب على الجوع أثناء الرجيم: