ماهي طرق زراعة النعناع

الكاتب: وسام -
ماهي طرق زراعة النعناع

 

 

ماهي طرق زراعة النعناع

 

تتم زراعة النعناع بثلاثة طرق مختلفة، وهي:

  • أخذ عرق نعناع المقلوع مع جذورها من جانب شتلة النعناع بطول عشرة سنتمترات.
  • وضع العرق في كوب من الماء، وإزالة أي أوراق تكون تحت مستوى الماء.
  • الانتظار لمدة أسبوعين حتى تنمو جذور جديدة وتصبح طويلة قليلاً، مع إضافة كمية مناسبة من الماء وتغييرها كل أربعة أو خمسة أيام لمنع تعفّن الجذور.
  • شراء شتلة نعناع جاهزة من المتاجر أو الأماكن المتخصصة، والذي يأتي بأنواعٍ مختلفة.
  • قلع قرع متفرّع مع الجذور من نبات النعناع المزروع مسبقاً.

 

كيفية زراعة النعناع

يجب زراعة النعناع في المناخ المناسب الخالي من الصقيع، عن طريق اتباع الخطوات التالية:

  • زراعة عرق النعنع في أصيص زراعيّ بقطر ثلاثين سنتمتراً بتربةٍ مناسبةٍ للزراعة في الأصيص، وإبقائها قرب المطبخ لسقائتها بانتظام.
  • في حال زراعة شتلة النعناع في الأرض ينصح بإبعادة كل شتلةٍ عن الأخرى بمقدار خمسة عشر سنتمتراً؛ لإعطاء كل شتلةٍ المحيط الكافي للنمو.
  • وضع أصيص النعناع في مكانٍ تصل إليه أشعة الشمس في الصباح، وأن يكون في الظل الجزئي وقت الظهيرة حتى لا تجف الشتلة.
  • في حال زراعة النعناع في الأرض ينصح باختيار مكانٍ يحتوي على تربةٍ رطبة، وتصل إليه أشعة الشمس المباشرة أو الجزئية، بالإضافة إلى تسميد الأرض بسمادٍ حموضته تصل من ستة إلى سبعة درجات، ووضع القليل من السماد كل بضعة أسابيع.

 

العناية بأشتال النعناع

يجب اتباع الخطوات التالية للحفاظ على شتلة النعناع:

  • تفقّد الشتلة باستمرار.
  • الحرص على إبقاء التربة رطبة.
  • حصد أوراق النعناع وتقليم الشتلة لإبقاء الأوراق الجديدة بالنمو.

 

فوائد النعناع

يقدّم النعناع الكثير من الفوائد الطبية، منها:

  • يساعد على في عملية الهضم لاحتوائها على الكثير من مضادات الأكسدة والمغذيات النباتية التي تنشّط الغدد اللعابية بالفم وتؤدي إلى إفراز الإنزيمات الهاضمة، بالإضافة إلى أنَّ هذه المغذيات تحرق الدهون وتحولها إلى طاقة الأمر الذي يزيد من حرق ويسرّع من خسارة الوزن الزائد.
  • تخفف الصداع بسبب رائحتها العطرية الفعالة أيضاً في علاج الغثيان والصداع.
  • يزيل احتقان الأنف بسبب رائحته القوية، وتخلّص الحلق والقنوات التنفسية الأخرى أيضاً من الاحتقان.
  • يقلل من الشعور بالتوتر ويريّح الجسم؛ لأنه يطلق كمية قليلة من السيروتونين في الدماغ عند استنشاقه.
  • يزيل البثور ويهدئ حساسية الجلد ضد الحكة وضد لسعات الحشرات مثل لسعة الدبابير والبعوض، ويبقي الحشرات بعيداً بسبب رائحتها النفاذة.
  • يساعد الأشخاص الذين يعانون من الربو عند الاستخدام المنتظم.
  • يعطي رائحة عطرية للفم ويوقف نمو الضارة البكتيريا في الفم.
  • المواد الكيميائية الموجودة فيه تعمل على قطع تدفق الدم إلى الأورام مما يساعد في علاج أنواع مختلفة من السرطان.
شارك المقالة:
157 مشاهدة
هل أعجبك المقال
0
0

مواضيع ذات محتوي مطابق

التصنيفات تصفح المواضيع دليل شركات العالم
youtubbe twitter linkden facebook