تحتوي الرّسمة على مجموعة من العناصر التي إذا رُسمت متناسقةً مع بعضها تعطي لوحةً ثلاثيّة الأبعاد، وأقربَ للواقعيّة. لذا على الفّنان معرفة هذه العناصر، وفهم تأثيرِ كلّ عنصرٍ على جودة اللّوحة الفنيّة.
عند النظر للمشهد أو العنصر المراد رسمه، نراه شكلاً واحداً ومتكاملاً. ولكنّ كل جسمٍ أو عنصرٍ مكوّنٌ من شكلٍ أو مجموعة من الأشكال المختلفة. وحتّى يمكن رسم المشهد يجب تبسيطه إلى مجموعة الأشكال البسيطة المكونة له، كالمربع والدائرة والمستطيل والمثلث، ثمّ رسم الأشكال المكوّنة له بطريقة متداخلة، ومن ثم يمكن إضافة القيم المختلفة لشدة الخطوط المكونة للوحة لإضفاء الواقعية والعمق إليها.
لا نكتفي برسم الخطوط الرئيسيّة للعنصر، فهي تعطي معلوماتٍ قليلةٍ عن العنصر المرسوم. لذا نلجأ لخلق مستوىً ثلاثيّاً له بطرقٍ مختلفة، أحدها خطوط الكنتور أو ما يسمّى الخطوط الطبوغرافيّة للجسم التي تظهرُ على السّطح الخارجيّ للعنصر.
لجعل الرّسمة أكثر واقعيّة يتم رسم خطوط تهشير طوليّةٍ وعرضيّةٍ على الجسم، لتحددّ درجة الإضاءة على الجسم. فتكون الخطوط كثيفة في المنطقة المعتمة وخفيفة في المنطقة المضاءة، بحيث يكون هناكَ تدرّج بين المنطقتين.
عند سقوط الضوء على الجسم، يشكل منطقة غامقة في الاتجاه المعاكس له، مما يشكّل ظلّاً للجسم. ورسمُ الظلّ يساعدُ على خلق شعورٍ باستقرارِ الجسمِ على سطحٍ ما، عوضاً بأن يظهرَ معلقاً في الفراغ.
الضوء المنعكس من الجسم بعد سقوطه عليه، يُشكّل منطقة ذات إضاءةٍ أعلى من غيرها. وعند رسمها تكون تلك المنطقة الأفتح في اللّوحة.
حتى تظهر اللوحة متناسقةً يجب رسم النّسب الصحيحة للأشكال، ولا يعني ذلك قياسها الدقيق بل خلق نسبةٍ وتناسب بين الأشكال في اللّوحة. ولتحقيق ذلك تستخدم مجموعة من الأساليب، منها:
يضيف رسم انعكاس الأجسام على اللّوحة جمالاً وواقعيّة. ويكون انعكاس الأجسام عامودياً على السّطح.
تحتوي الرّسمة على مجموعة من العناصر التي إذا رُسمت متناسقةً مع بعضها تعطي لوحةً ثلاثيّة الأبعاد، وأقربَ للواقعيّة. لذا على الفّنان معرفة هذه العناصر، وفهم تأثيرِ كلّ عنصرٍ على جودة اللّوحة الفنيّة.
عند النظر للمشهد أو العنصر المراد رسمه، نراه شكلاً واحداً ومتكاملاً. ولكنّ كل جسمٍ أو عنصرٍ مكوّنٌ من شكلٍ أو مجموعة من الأشكال المختلفة. وحتّى يمكن رسم المشهد يجب تبسيطه إلى مجموعة الأشكال البسيطة المكونة له، كالمربع والدائرة والمستطيل والمثلث، ثمّ رسم الأشكال المكوّنة له بطريقة متداخلة، ومن ثم يمكن إضافة القيم المختلفة لشدة الخطوط المكونة للوحة لإضفاء الواقعية والعمق إليها.
لا نكتفي برسم الخطوط الرئيسيّة للعنصر، فهي تعطي معلوماتٍ قليلةٍ عن العنصر المرسوم. لذا نلجأ لخلق مستوىً ثلاثيّاً له بطرقٍ مختلفة، أحدها خطوط الكنتور أو ما يسمّى الخطوط الطبوغرافيّة للجسم التي تظهرُ على السّطح الخارجيّ للعنصر.
لجعل الرّسمة أكثر واقعيّة يتم رسم خطوط تهشير طوليّةٍ وعرضيّةٍ على الجسم، لتحددّ درجة الإضاءة على الجسم. فتكون الخطوط كثيفة في المنطقة المعتمة وخفيفة في المنطقة المضاءة، بحيث يكون هناكَ تدرّج بين المنطقتين.
عند سقوط الضوء على الجسم، يشكل منطقة غامقة في الاتجاه المعاكس له، مما يشكّل ظلّاً للجسم. ورسمُ الظلّ يساعدُ على خلق شعورٍ باستقرارِ الجسمِ على سطحٍ ما، عوضاً بأن يظهرَ معلقاً في الفراغ.
الضوء المنعكس من الجسم بعد سقوطه عليه، يُشكّل منطقة ذات إضاءةٍ أعلى من غيرها. وعند رسمها تكون تلك المنطقة الأفتح في اللّوحة.
حتى تظهر اللوحة متناسقةً يجب رسم النّسب الصحيحة للأشكال، ولا يعني ذلك قياسها الدقيق بل خلق نسبةٍ وتناسب بين الأشكال في اللّوحة. ولتحقيق ذلك تستخدم مجموعة من الأساليب، منها:
يضيف رسم انعكاس الأجسام على اللّوحة جمالاً وواقعيّة. ويكون انعكاس الأجسام عامودياً على السّطح.
عند البدء بالرّسم، يوجد مجموعة من القرارات التي يجب تخطيطها ودراستها أولاً، قبل البدء باستخدام الأدوات والرّسم.
يوجد العديد من الاختيارات للرسّم، وحتّى يستطيع الشخص أن يقرر مالّذي يريد رسمه، يتمّ النظر للأشياء المحيطة بالشخص، كأنّه يراها لأوّل مرّة، لترتيبها، وتكوينها، و إيجاد علاقاتها مع بعضها البعض.
يعدّ التكوين طريقةً لترتيب العناصر المراد رسمها، بحيث لا تبقى كما وجدت، بل تنظم معاً لتشكّل مشهداً جميلاً. ومن المبادئ التكوينيّة التي تجعل المشهد جميلاً:
تتنوّع أدوات الرّسم المستخدمة في اللّوحات الفنيّة، وتختلف باختلاف أسلوب الرّسم، أو طراز الرّسمة المراد عملها. ومن أهم أدوات الرّسم المستخدمة: