ويرجع سبب تسميتها بهذا الاسم إلى نموِّها في مجموعات تُشبِه عناقيد العنب، ويتراوح طعمها بين الحامض والمر إلى الحلو. ويمتلك الجريب فروت الكثير من الفوائد الصحية التي تقلل من خطر الإصابة بالعديد من الأمراض، ولا تشمل هذه الفوائد لب ثمرة الجريب فروت فقط، وإنّما قشورها وعصيرها أيضاً.
يمتاز الجريب فروت بانخفاض سعراته الحراريّة واحتوائه على العديد من العناصر الغذائيّة؛ إذ إنّه يُعَدُّ مصدراً ممتازاً لكلّ من فيتامين أ وفيتامين ج، وإضافة إلى ذلك فإنّ الجهد السُّكري (بالإنجليزية: Glycemic index) للجريب فروت يُعادِل 25، ممّا يعني أنّه لا يرفع مستويات السّكر والإنسولين في الدم بشكلٍ سريعٍ بعد تناوله، كما أنه يوفِّرُ العديد من الفوائد الصّحيّة، مثل:
يوضّح الجدول الآتي القيمة الغذائية لكل 100 غرام من الجريب فروت النيء:
المادة الغذائية | القيمة الغذائية |
---|---|
السعرات الحراريّة | 42.00 سعرة حرارية |
الماء | 88.06 غراماً |
البروتينات | 0.77 غرام |
الدّهون | 0.14 غرام |
الكربوهيدرات | 10.66 غرامات |
السّكريات | 6.89 غرامات |
البروتينات | 0.77 غرام |
الألياف | 1.6 غرام |
الكالسيوم | 22.00 مليغراماً |
البوتاسيوم | 135.00 مليغراماً |
فيتامين ج | 31.2 مليغراماً |
الفولات | 13.00 ميكروغراماً |
فيتامين أ | 58.00 ميكروغراماً |
يُعدّ تناول الجريب فروت آمناً في حال تناوله بكميّات طبيعيّة كما أنّه من المحتمل أن يكون آمناً في حال أخذه من خلال الفم لأغراض شفائيّة لكن الخطورة تكمن في حال أخذه بكميّات كبيرة أو في حال استخدامه مع بعض الأدوية، ونذكر من مخاطره: