تمتاز ثمار هذه الفاكهة بلونها الأحمر، ومذاقها الحلو، وقوامها الغنيّ بالعُصارة، كما أنّ لها رائحة مميّزة، وعادةً ما تؤكل ثمار الفراولة طازجة، كما يمكن استخدامها في تحضير المربّى، والحلويات، والجيلي، وتصنيع مُنكّهات الطعام
تُقدّم الفراولة الكثير من الفوائد الصحية لجسم الإنسان، إلا أنّه لا تتوفّر أبحاث تدرس فائدة تناولها على الريق، ولكنّها تمتلك العديد من الفوائد الأخرى، ومن هذه الفوائد يذكر ما يأتي:
يُبيّن الجدول الآتي ما تحتويه 100 غرام من الفراولة الطازجة من العناصر الغذائية:
العنصر الغذائي | الكمية الغذائية |
---|---|
الماء | 90.95 غراماً |
السعرات الحرارية | 32 سعرة حرارية |
البروتين | 0.67 غرام |
الدهون | 0.30 غرام |
الكربوهيدرات | 7.68 غرامات |
الألياف الغذائية | 2 غرام |
السكر | 4.89 غرامات |
الكالسيوم | 16 مليغراماً |
الحديد | 0.41 مليغرام |
المغنيسيوم | 13 مليغراماً |
الفسفور | 24 مليغراماً |
البوتاسيوم | 153 مليغراماً |
الصوديوم | 1 مليغرام |
فيتامين ج | 58.8 مليغراماً |
الفولات | 24 ميكروغراماً |
فيتامين أ | 12 وحدة دولية |
يمكن أن يُسبّب تناول الفراولة الحساسيّة في بعض الحالات النادرة، ويمكن أن يكون الأشخاص المُصابون بهذه الحالة حسّاسين أيضاً للفواكه الأخرى التي تنتمي لعائلة هذا النبات، وفي كثير من الأحيان تكون ردود الفعل التحسّسية للفراولة خفيفة، إلّا أنّها يمكن أن تكون مُهدّدة للحياة عند بعض الأشخاص؛ حيث تنتج هذه الحساسيّة بسبب استجابة جهاز المناعة بشكلٍ سيّئٍ لبعض البروتينات الموجودة في الفراولة، ويمكن لبعض المُصابين بهذه الحساسيّة تناول الفراولة بعد تسخينها؛ حيث إنّ ذلك يُشوّه البروتينات الموجودة فيها، وهناك العديد من الأعراض التي تُرافق هذه الحساسيّة، والتي تُصيب الشخص بعد تناول أو لمس الفاكهة بعدّة دقائق أو ساعات، وتتراوح هذه الأعراض عادةً بين الخفيفة والمتوسطة، ومن هذه الأعراض نذكر ما يأتي: