نسبة كبيرة من الرجال يعانون من سرعة القذف لأسباب كثيرة منها ما هو نفسي كالتوتر، ومنها هو عضوي كالتهابات البروستاتا، وان سرعة القذف مشكلة أنها تكون سبب يؤدي الى عدم كمال الاستمتاع للزوجة، و في بعض الأحيان ايضا للزوج. ويسبب عدم الاستقرار بين الزوجين كما ان الرجل يفقد الثقة في نفسه و الزوجة تفقد الثقة في زوجها ويكون سبب بعد ذلك في الطلاق.
انه لا يختلف علية اثنان وهو ساحر ومكون من اعشاب خاصة طبيعية واته لا يحتوى على مواد كيميائية او عقاقير سامه وانه ليس له اعراض جانبية
حيث ان مفعوله يدوم لأكثر من ثلاثة ايام حيث يشعر الشخص بالرجولة الحقيقة في تأخير القذف وفي قوة الانتصاب وكذلك في تكبير القضيب وساعد في انتاج الحيوانات المنوية.
ومن باب رضى الزوجة بزوجها والسعادة الزوجية بزوجها وكذلك كسب الثقة فيه يوجد علاج لا يكون موجود في أي مكان وذلك لأنه مصنوع من الاعشاب وانه يقوم بعلاج تأخير سرعه القذف الى اكثر ساعتين في المرة الواحد.
وهو عبارة عن دهان موضعي يتم وضعه قبل الجماع بفترة قصيرة وهو ما يسمى بكريم الخرتيت او زيت الخرتيت الجديد يدهن ه راس العضو الذكري وكذلك الجزء الاسفل منه . فدهان الخرتيت نجح نجاح لا مثيل له في تأخير سرعة القذف وهو طبيعي 100 .
– انه يكون سبب في جعل الحياة الزوجية في احسن حال.
– كذلك يكون سبب في ان يجعل الزوجة اكثر سعادة بالعملية الجنسية.
– انه يؤدي ان يكون الرجل اكثر حيوية.
– كما انه كمية بسيطة للغاية تكفي لدهن راس العضو والجزء السفلي منه .
– انه مكون من مجموعه اعشاب طبيه طبيعية ليس له أي اضرار نهائيا .
– ان أي شخص يقوم باستعماله.
– انه كذلك مفيد لمرضى الضغط والسكر .
يقوم الشخص بدهن خفيف جدا على راس العضو الذكري والعرق من اسفل وذلك بفترة لاتزيد على نصف ساعه قبل الجماع ثم يشطف العضو بفترة بسيطة قبل الجماع .
وزيت الخرتيت هو من المنتجات التي تتميز بجودة معتمدة والتي تم تصميمها خصيصا وذلك لتقليل الحساسية المفرطة عند الرجال وكذلك اطالة المتعة مما يعطي ثقة قوية وتأثيراً مهدئا .
لا يوجد لا اية اثار جانبية لأنه مكون من الاعشاب الطبيعية، الا انه من الممكن ان يسبب حرقان في مهبل الزوجة، فيجب الحذر عند استخدامه.
– يعد نقص في مادة السيروتونين الموجودة في مراكز القذف بالمخيخ أو وجود خلل في المستقبلات العصبيّة التي تكون معتمدة على هذه المادة، الامر الذي يؤدي الي تقليل مستوى الاستثارة لهذه المستقبلات .
– مرض بالحبل الشوكي وهو التصلّب المتعدد .
– التهابات الأعصاب الطرفيّة التي يكون سببها مرض السكر او السرطان او الإفراط في الكحوليات او التعرض للزئبق ولكن في مراحلها الأولى قبل حدوث الضمور.
– وجود احتقان بالحوض، الذي يكون ناتج عن البروستاتا.
– ان يقوم باستخدام المنشّطات العصبية وذلك لفترات طويلة وذلك مثل حالة استخدام حبوب التخسيس.
– وكذلك في فترة النقاهة من أدوية الإدمان تكون مصحوبةً بسرعة القذف حتى يتم استقرار الجهاز العصبي، و يقوم بالتخلّص تماماً من تأثير الإدمان. – التوتر الذي ينشأ من الخوف من الخوف من فقدان الانتصاب او سرعة القذف.
– ان يكون هناك تكرار التجارب الجنسية ويكون ذلك في اوقات غير آمنة ومع وجود قلق وخوف ممّا يكون دافع للمخ ان يتخلّص من هذه المواقف وذلك عن طريق الإسراع بإنهاء العملية الجنسية بالقذف.
– ان يكون هناك إحساس بالنقص وذلك لوجود زوجة متسلّطة، الامر الذي يجعل للزوج إحساساً بانه غير قادر للسيطرة على الموقف الجنسي.
– كذلك الافراط في العادة السرية و ممارستها كثيرا.
– كما ان سرعة القذف تعد مؤشّراً حسّاساً ودقيقا لمدى التوافق بين الزوجين.
ـ كذلك وجود اضطرابات في الغدة الدرقية.
انه يجب لحل مشكلة سرعة القذف ان يقوم الشخص بممارسة الجنس دون انقطاع، وذلك لأنّه اذا قام بالانقطاع فقد يسبب هذا الى القذف السريع.
كما يجب عليه ان يستخدم الواقي الذكري وذلك لتأخير وتخفيض القذف ، وانه اذا شعر باقتراب القذف فانه من الممكن للشخص القيام بالضّغط على المنطقة أسفل القضيب، فان هذه الحركة تثبّط القذف.
وكذلك انه من الممكن التحكّم بوقت القذف وذلك عن طريق توقّف الإيلاج عند الشعور باقتراب وقت القذف. وكذلك انه مسح القضيب بالماء البارد عند الإحساس باقتراب القذف يؤدي لتأخير عملية القذف.
كما انه اذا قام الشخص بتغيير وضعيّة الجماع بأن يتمدّد الرجل على الأرض وأن تكون المرأة هي التي فوقه، فهذا يزيد من تحكّم الرّجل ويؤخر عملية القذف.
كما اوضحنا سابقا ان لزيت الخرتيت صورة فعالة في هذا الامر وانه يساعد على تأخير عملية القذف
العربية
