L.S.D إختصار لـ Lysergic acid diethylamide ثنائي إيثيل أميد حمض الليسرجيك وهو أكثر سم مُستعمل من بين السُّموم المُؤديَّة إلى الهلوسة. عديم اللون والرائحة، يُمكن تقديمه كسائل، أقراص أو على ورق نشّاش. يُمكن إستهلاكه عن طريق الفم أو أقلُّ شيوعًا بواسطة قطرِة بالعين.
رغم أنَّه ليس هناك خطرًا للإدمان الجسماني على هذا المخدر إلا أنَّ مخاطر استهلاكه كبيرة. فإستهلاك السُّم ولمرَّة واحدة فقط قد يؤدّي إلى أضرار مُزمنة في الدماغ:
يمكن تشخيص استخدام هذا المخدر إما عن طريق المعلومات التي يزودنا بها المريض أو من حوله.
إذا كانت هناك عوارض ملائمة يمكن القيام بفحص السُّم في البول إذ يمكن إيجاده في ظرف 24 ساعة من الإستعمال. هناك مختبرات خاصة بإمكانها فحصه في الدَّم أيضًا.
تأثيرات مخدر الهلوسة الـ LSD غير متوقَّعة وتختلف من شخصٍ لآخر. وعادةً تبدأ خلال 30 دقيقة بعد إستهلاك المخدر وقد تستمر الى 12 ساعة. وهي تشمل:
إستهلاك الـ LSD يؤدّي إلى عوارض نفسيَّة وجسديَّة عديدة، أحيانًا قد تُشكل خطرًا على حياة المُستهلك أو من حوله لذلك من المهم التوجه إلى الطوارئ حيث يتم: