يمكن بيان طرق الوقاية من مرض الرمد أو التهاب الملتحمة (بالإنجليزية: Conjunctivitis) فيما يأتي:
يمكن الوقاية من مرض الرمد باتباع العديد من السلوكيات، ونذكر منها ما يأتي:
يمكن تقديم بعض النصائح للمحيطين بالمصاب لتجنب انتقال أو وصول العدوى إليهم، وفيما يأتي بيان أهمّ هذه التعليمات:
يمكن أن يتعرّض الرضيع حديث الولادة لعدوى بكتيرية نتيجة مروره في قناة الولادة، ومن هذه البكتيريا ما يتسبّب بنوع خطير من التهاب الملتحمة والمُسمّى الرمد الوليدي (بالإنجليزية: Ophthalmia Neonatorum)، والذي يحتاج إلى علاج فوري للمحافظة على البصر، ولذلك فإنه يُنصح باستخدام مضاد حيوي على شكل مرهم عيني لحماية حديث الولادة من الإصابة بالعدوى.
تختلف أعراض التهاب الملتحمة باختلاف السبب الكامن وراء المعاناة من الالتهاب، ومن هذه الأعراض ما يأتي: