يلعب اختيار الزوجة المُناسبة دوراً هاماً في سعادة المرء واستقرار حياته، حيث إنّ لها دوراً عظيماً ومهماً في رعايّة الزوج والأطفال، إضافةً لمكانتها المرموقة وأهميّتها الكبيرة في تنشئة الجيل الصالح المُثقف ذو الأخلاق الحسنة الذي يقود المُجتمع ويرتقيّ به، كما أنّها شريكة الرجل الروحيّة التي تُكمّله، وتُعينه وتُشاركه تحمل مسؤوليّة الأسرة بمودة وتناغم، وتهتم به وتُبادله الحب والأُلفة والعواطف الجميلة الدافئة، لذا فإن جميع ذلك يتطلب من الزوج أن يختار زوجته بتأنٍ وحكمّة، ويُدرك قيمة اختياره والمسؤوليّة الكبيرة المُترتبة عليه، وارتباطه بسعادته الزوجيّة واتزان حياته الأسريّة لاحقاً
يحتار الزوج حول اختيار الزوجة المُناسبة له، وفيما يأتي بعض المعايير التي يُمكنه أخذها بعين الإعتبار عند اختيار الزوجة الصالحة، وهي
يختار الزوج المرأة التي يرغب بمشاركتها الحياة الزوجيّة بحبٍ وتناغم بناءً على بعض المواصفات الشخصيّة الخاصة، ومنها:
هنالك بعض المعايير والصفات والأمور الأخرى التي تشد بعض الأزاوج عند انتقاء الزوجة المُستقبليّة، ومنها:
هنالك بعض النصائح الهامة التي تُعزز العلاقة بين الأزواج الجدد، وتُقرّبهما، وتدعم سعادتهما واستقرار زواجهما، وهي: