تم الشروع في بناء هذا السوق في عهد السلطان مراد الثالث في عام 1597 ميلادي، يعرف هذا السوق بسوق التوابل والحلويات الشرقية كونه مختص في بيع التوابل، ويعتبر ثاني أكبر الأسواق التقليدية في المدينة بعد البازار الكبير (السوق المسقوف)، يقع في منطقة أمينونو.
تنتشر فيه العديد المحال والدكاكين التي تبيع مختلف البضائع من أحذية وملابس ومأكولات وغير ذلك الكثير، مما يجعله يتميز بالتنوع، يقع بجانب السوق المصري.
من أعرق البازارات في إسطنبول، يعود تاريخ هذا السوق إلى العصور البيزنطية، يختص في عرض وبيع الأوراق والكتب، وهو واحد من أقدم الأسواق في اسطنبول حيث كانت دكاكين الصحف والورق تتواجد حول المدرسة، كما كان يعتبر مركزا لبيع وتوزيع الكتب داخل الإمبراطورية العثمانية إلى جانب كونه مركزا فكريا وأدبيا، يقع في الفناء القديم بين الأرض الحجرية لجامع بيازيد وبين مدخل صدف جيلار الذي يفتح على السوق المسقوف.
وهو عبارة عن زقاق ضيق مليئ بالمحلات الجميلة يعود تاريخه إلى العهد العثمانى وهو متخصص الآن في بيع المشغولات اليدوية بعدما كان في الماضي سوقا لبيع لوازم الجنود الفرسان، يضم أزيد من سبعين دكانا تبيع أشياء من قبيل سجاد تقليدي للهدايا وبساطات وأشياء سياحية للذكرى، يقع خلف جامع السلطان أحمد.
تعرف هذه المنطقة بمحلات الملابس الحريمي الراقية وفساتين السهرة، وهي عبارة عن منطقة أسواق جميلة تتميز بذوقها الراقي وهي واحدة من أفضل أماكن التسوق في المدينة القديمة بإسطنبول خصوصا في الشوارع الداخلية، كما تضم متاجر الجملة والقطاعي على طول شريط الترام في محطة laleli Universita .