فن وتقنية التصميم والبناء، تخدم الناحية الوظيفية والجمالية، على الرغم من أنه يمكن التمييز بين الطرفيين إلا أنه لا يمكن الفصل بينهم في مجال هندسة العمارة.
تختلف الطبيعية المعمارية من مجتمع لآخر؛ للتتناسب مع بيئتها، مناخها، عادتها، تقاليدها، تاريخها، والعديد من الجوانب الحياتية، ويتعامل هذا التخصص مع تصميم وتخطيط المباني، الهياكل والمسافات بينها، هندسة العمارة مهنة تنافسية عالية ومتعددة التخصصات، تغطي التصميم المكاني، علم الجمال، وتوفر السلامة.
تنقسم إلى المناخ والأرض، العوامل المناخية، مثل: الشمس، الرياح، الأمطار والروطوبة، تأثير الأرض من حيث الجغرافيا والطيبعة الطبغرافية.
وتنقسم إلى العقيدة، سياسة المكان، المجتمع والوارد المالي.
تنقسم إلى النسيج المعماري والطابع المعماري.
ظهرت العمارة منذ لحظة وجود البشر، وكانت بصورة بدائية وبسيطة، وذلك؛ لحماية الإنسان من المخاطر المحيطة، سكن الإنسان الكهوف والشقوق وفي بعض من الأوقات كوّن لنفسه سكن من مفردات بسيطة من العناصر المتوفّرة حوله، وتتطورت العمارة وتتطوّرت المجتمعات عبر العصور على عدة مراحل وهي: