كولامبور مدينة ماليزية تأسّست في العام 1849م، تقع جغرافياً في دولة ماليزية الواقعة في جهة الجنوب الشرقي من قارة آسيا، وتعتبر عاصمتها الإدارية والسياسيّة، وتبلغ مساحة أراضيها 243كم2، وترتفع عن مستوى سطح البحر 21.95م ولها توأمة مع عدّة مدن كمدينة أصفهان، ولندن، ونيودلهي، وجاكرتا، وأنقرة، ودلهي، وكراتشي، والدار البيضاء، ومشهد.
تقع تيومان جغرافياً مقابل الشاطئ الشرقي لولاية باهانج، وتمتاز بجبالها الخضراء، وشواطئها المليئة بأشجار النخيل، وشلالاتها، وباحتوائها حطام السفن الأمريكية واليابانية الغارقتين من أيام الحرب العالمية الثانية، كما تحيط بها ثلاث وستون جزيرة كجزيرة سيرى، وجزيرة ولاباس، وجزيرة تولاى، وجزيرة سيمبيلانج.
تقع جغرافياً في الجهة الشرقية من جزيرة سنغا، وتمتاز بعذوبة مياهها، ويطلق عليها اسم جزيرة العذراء الحامل، والسبب في تسميتها بهذا الاسم هو أنه عند الوقوف في مكان مكشوف لرؤية الجزيرة ورصدها، تبدو شبيهة بامرأة نائمة وبطنها منفوخ.
تقع بايار جغرافياً في الجهة الجنوبية من جزيرة لنكاوى، وتتكون من تسع وتسعين جزيرة، وتمتاز بصفاء مائها، وبالشعب المرجانية المتعددة الألوان، وبمراكز الغوص.
هي من الجزر غير المستقلة، وتعرف أيضاً باسم جزيرة الخيال بسبب وجود الأدغال الغابية المدارية والاستوائية فيها، وتمتاز بشاطئها الزمردي الغربي، وبمائها النظيف كالكريستال، وبالشعب المرجانية الكثيرة متعدّدة الألوان.
تقع جغرافياً مقابل عاصمة ماليزيا كوالا ترينجانو، وتعتبر من الجزر غير المأهولة بالسكان، وتمتاز بشواطئها الرملية ذات اللون الأبيض، وبأشجار النخيل وجوز الهند، وبمياها النقية.
تقع ريدانج جغرافياً في الجهة الشمالية الشرقية من ماليزيا وتحديداً على ساحل ولاية ترينجانو، وتمتاز بكثرة الشعب المرجانية والأصداف، وبشواطئها ومناظرها الطبيعيّة، وبتنوّع الأحياء المائية، وبوجود حطام سفينتين غرقتا في أوّل أيام الحرب العالمية الثانية وهما لسفينة أمير ولز، وسفينة ريبولز.