يتخذ مسؤولو الرعاية الصحية حاليًا خطوات لمنع انتشار فيروس كورونا المستجد في المجتمعات، ويمكن للمدارس أن تلعب دورًا مهمًا في منع انتقالهِ، فبالتعاون والتنسيق مع إدارات الصحة المحلية يمكن للمدارس اتخاذ خطوات مهمة لنشر المعلومات الصحيحة حول فيروس كورونا المستجد وانتقاله داخل المدارس، كما يمكن للمدارس الاستعداد الكامل لاتخاذ الخطوات اللازمة لمنع انتشارهِ بين الطلاب والموظفين.
لمزيد من المعلومات يمكنك قراءة المقال الآتي: إجراءات للوقاية من فيروس COVID-19 في المدارس ورياض الأطفال.
مع انتشار الحديث حول فيروس كورونا المستجد COVID-19 بين العامة، قد تظهر لدى الأطفال بعض التساؤلات حول خطورة هذا المرض، وإمكانية إصابتهم به، خاصة عند ظهور الإصابات ضمن أفراد العائلة والأصدقاء المقرّبين منهم، ومن هنا يجب على الآباء، وأفراد العائلة، والمعلمين في المدارس، وغيرهم من البالغين مساعدة الاطفال على فهم ما يجري من حولهم بطريقة تُبعد عنهم الخوف والقلق، وتقدّم لهم المعلومة الصحيحة والصادقة. وحقيقةً تكررت كثير من الأسئلة حول تأثير فيروس كورونا المُستجدّ في الأطفال.
لمزيد من المعلومات يمكنك قراءة المقال الآتي: الأسئلة الشائعة حول إصابة الأطفال بفيروس كورونا COVID-19 ووقايتهم منه.
قدّمت المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها دليلًا إرشاديًا للمسافرين وطاقم الطائرات للواقية من فيروس كورونا COVID-19.
لمزيد من المعلومات يمكنك قراءة المقال الآتي: إجراءات للوقاية من فيروس كورونا COVID-19 للمسافرين.
لا يوجد حتى الآن أية أدلة تستند إلى التقارير العلمية المنشورة حول قابلية النساء الحوامل للتأثر بفيروس كورونا المستجد COVID-19، وعادة تتعرض النساء الحوامل للعديد من التغيرات الفسيولوجية والمناعية، والتي قد تجعلهنّ أكثر عرضة للإصابة بالتهابات الجهاز التنفسي الفيروسية، بما في ذلك فيروس كورونا المستجد COVID 19.
لمزيد من المعلومات يمكنك قراءة المقال الآتي: أسئلة حول تأثير فيروس كورونا COVID-19 في الحمل والرضاعة الطبيعية.
تُعدّ الشركات وأماكن العمل من أكثر الأماكن التي قد تزيد من سرعة انتشار فيروس فيروس كورونا المُستجدّ COVID-19، وذلك لأنّها أماكن التقاء عدد كبير من الناس، بما فيهم العاملين وأصحاب العمل، ولذلك أصدرت المراكز الأمريكية لمكافحة الامراض والوقاية منها (CDC) بيانًا إرشاديًا موجّهًا لهذه الفئة من الناس للحدّ من انتشار فيروس كورونا COVID-19 فيها.
لمزيد من المعلومات يمكنك قراءة المقال الآتي: إجراءات للوقاية من فيروس كورونا COVID-19 في الشركات وأماكن العمل.
تفشّي فيروس كورونا COVID-19 في المجتمع يحدث على مدى فترةٍ زمنية طويلة، ونظراً لذلك وضع الخبراء مجموعة من التوصيات -اعتمادًا على شدّة انتشار الفيروس- التي يجب اتباعها للحفاظ على صحّة أفراد المُجتمع.
لمزيد من المعلومات يمكنك قراءة المقال الآتي: إجراءات للوقاية من فيروس كورونا COVID-19 للأفراد والأسر.
استنادًا إلى المعلومات المتوافرة والتي تدعم الفيروسات التاجية بشكلٍ عامّ؛ بما في ذلك فيروس كورونا (COVID-19)، فإنّ انتشار هذه الفيروسات من شخصٍ لآخر يتمّ في أغلب الأحيان نتيجة وجود اتصال وثيق بينهم بما يُمكّن من انتقال رذاذ الجهاز التنفسي من المُصاب إلى الآخرين، وفي الحقيقة لم يتمّ تسجيل انتقال الفيروس من الأسطح الملوثة إلى الآخرين بشكلٍ مؤكد، ولكن احتمال ذلك وارد، ولأنّ فيروسات كورونا قد تبقى حيّة لساعاتٍ أو أيام على الأسطح، فإنّ تنظيف الأسطح المُتّسخة وتعقيمها يُعدّ من أفضل المُمارسات التي تُمكّن من الوقاية منه.
لمزيد من المعلومات يمكنك قراءة المقال الآتي: توصيات التنظيف والتعقيم لمواجهة فيروس كورونا COVID-19.
شاعت الكثير من الأسئلة بين الأفراد حول فيروس كورونا COVID-19، وقد قدمت المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض الواقية منها إجابات علمية حول هذه الأسئلة.
لمزيد من المعلومات يمكنك قراءة المقال الآتي: الأسئلة الشائعة المتداولة بين الأفراد للوقاية من فيروس كورونا COVID-19.
تشمل آداب السلوك المتعلقة بالسعال والعطاس وغيرها من أمور النظافة جميع السلوكيات التي تمنع انتقال الأمراض والجراثيم بين الأشخاص، والتي تبرز أهميتها عادة عند الإصابة بالأمراض أو الحاجة للوقاية منها.
لمزيد من المعلومات يمكنك قراءة المقال الآتي: آداب السعال والعطاس وغسل اليدين للوقاية من فيروس كورونا COVID-19.
إنّ مقدمي الرعاية الصحية القائمين على رعاية المصابين بفيروس كورونا المستجد (COVID-19) أو حتى الذين يُشتبه إصابتهم به، هم من أكثر الفئات عُرضة للإصابة بهذا الفيروس، والجيد أنّه قد صدرت تعليمات واسعة النطاق من قبل مراكز مكافحة الأمراض واتقائها (CDC) تُقلل من خطر إصابتهم به.
لمزيد من المعلومات يمكنك قراءة المقال الآتي: نصائح لمقدمي الرعاية الصحية للحد من إصابتهم بفيروس كورونا COVID-19.
تُعدّ المُستشفيات والمنشآت الصحية عامةً من الأماكن المُعرّضة لعدوى فيروس كورونا (COVID-19)، وقد أوصت المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها بمجموعة من إجراءات لضبط العدوى في هذه المرافق.
لمزيد من المعلومات يمكنك قراءة المقال الآتي: إجراءات ضبط عدوى فيروس كورونا COVID-19 في المنشآت الصحية.
تتراوح حالات الإصابة بفيروس كورونا (COVID-19) بين السعال البسيط والالتهابات الرئوية الشديدة، وقد يُشفى البعض بسهولة وبسرعة، في حين قد يتطور المرض لدى آخرين بسرعة ملحوظة، وبالرغم من أنّ معظم حالات الإصابة بفيروس كورونا المُستجد غير خطيرة، إلا أنّ هناك الكثير من الحالات التي كانت فيها الإصابات شديدة وحرجة، وقد قدمت المراز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها دليلًا وقائيًا للمصابين بفيروس كورونا (COVID-19) للحد من انتشاره.
لمزيد من المعلومات يمكنك قراءة المقال الآتي: نصائح للمصابين بفيروس كورونا COVID-19 للحد من انتشاره.
بالاستناد إلى المعلومات المحدودة حول فيروس كورونا COVID-19؛ تبيّن أنّ بعض الأشخاص قد يكونون أكثر عُرضة لالتقاط هذا الفيروس، ككبار السنّ والأشخاص المصابين بأمراض مزمنة مثل السكري وأمراض القلب وأمراض الرئتين، وتوجد مجموعة من التوصيات الخاصة بهذه الفئة من الناس لوقايتهم من فيروس كورونا COVID-19.
لمزيد من المعلومات يمكنك قراءة المقال الآتي: وقاية الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بحالات شديدة من فيروس كورونا.
ملاحظة:
إنّ ما ورد في هذا الدليل ترجمة لما صدر عن المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها (CDC)، ولا تُغني الإجابات والإرشادات الواردة عن متابعة ما يصدر عن وزارة الصحة الخاصة بدولتك
للبقاء على اطلاع بآخر المُستجدّات سيتمّ تحديث الدليل باستمرار.