هي مدينة سوريّة قديمة جداً يعود تاريخها إلى النصف الثاني من القرن الثالث للميلاد، وكانت قديماً عبارة عن محطة تجاريّة بين قارّة آسيا وقارّة أوروبا؛ لأنّها تقع بين البحر الأبيض المتوسط ونهر الفرات.
تقع جغرافيّاً في وسط دولة سورية، وتتبع إداريّاً إلى محافظة حمص، ويبلغ عدد سكانها 30,085 ألف نسمة وذلك حسب إحصائيّات عام 2015م، وتلقب باسم عروس الصحراء، كما يعتمد اقتصادها على قطاع الزراعة الذي من أهم محاصيله الزراعيّة أشجار النخيل، وقطاع السياحة.
تحتوي المدينة على الكثير من الآثار التاريخية القديمة أهمها: