كانت في البداية عبارة عن كنيسة عظيمة ثم بعد الفتح العثماني تم تحويلها إلى مسجد و الآن متحف
وقد سمي بهذا الاسم بسبب البلاط الأزرق الزاهي الذي يكسيه , كما يسمى بمسجد السلطان أحمد ويقع مقابل متحف أيا صوفيا.
أكبر قصور إسطنبول في تركيا هو مركز إقامة سلاطين الدولة العثمانية من عام 1465م إلى 1856م.
السوق المغطى أو المسقوف أو جراند بازار هو أحد أكبر وأقدم أسواق العالم ويزوره يوميا 400 ألف سائح !
وهو تحفة القرن السادس عشر , بناه المعماري العظيم سنان , يكتنف ضريح السلطان سليمان و وزوجته روكسلانا.
سواء قمت باستقلال عبارة عادية أو سفينة "توريول" السريعة فعليك الانطلاق في رحلة بحرية في "البوسفور" خلال عطلتك بالمدينة لأنه نشاط لا غنى عن القيام به في كل مرة تزور فيها اسطنبول !
وهو شارع عالمي مخصص للمشاة فقط , يمتد على مايقارب 3 كيلومتر ويضم المحلات ومتاجر الموسيقى والمكتبات ودور السينما والمسارح والمقاهي ومراكز بيع الحلويات والمطاعم.
واحد من بين العديد من الصهاريج العملاقة التي بنيت في القرن السادس الميلادي إلا أنه أكبر هذه الخزانات على الإطلاق كما أنه الخزان الوحيد الذي يفتح أبوابه للزوار.
تم بناء المتحف عام 1524 حيث كان المبنى سابقا قصرا لأبراهيم باشا , يضم المتحف تشكيلة واسعة من المعروضات مثل مخطوطات اسلامية وقعبات فخمة وسجاد قيم.
وهو مجموعة من ثلاثة متاحف أثرية تقع في منطقة ايمينونو في بالقرب من بارك جولهان وقصر توبكابي , يضم أكثر من مليون قطعة تمثل جميع العصور والحضارات في تاريخ العالم.
ويسمى أيضا بالسوق المصري , يأوي ما يقارب 89 دكانا منها 21 للذهب و 10 للهدايا والكماليات و 4 للألبسة والمتبقية للبهارات والأعشاب والتوابل والمكسرات والفواكة المجففة.
لم يكن سوى ممر مائي يتيح للناس الانتقال من ضفة إلى أخرى , ولكنه اليوم يحظى بمكانة روحية ذات مغزى رمزي عميق في حياة الناس ولا تخلو جولة سياحية في اسطنبول من بند مخصص لزيارة هذا الجسر و أخذ الصور التذكارية عليه.
على الرغم من حجمها المتواضع إلا أن جمالها الباطني يعوض عن صغر حجمها حيث تحتوي اليوم على الكثير من اللوحات الفنية الجدارية الرائعة المكسوة بالفسيفساء مما يجعلها جديرة بالرؤية و الملاحظة.
واحد من أقدم وأجمل الأبراج في إسطنبول، هو برج تعود فترة بناءه إلى العصور الوسطى ويوجد بمنطقة غالاتا شمال القرن الذهبي.
من أشهر و أقدم المنتزهات العامة في تركيا بشكل عام و اسطنبول بشكل خاص , فهي معلم سياحي بارز يتوافد عليه عشاق الطبيعة من كل حدب وصوب.