ملهمتي ماذا فعلتِ بقلبي، فقد أصبحت متفائلاً و أحب الحياة وأرى الجمال في أشياء صغيرة ماكنت ألاحظها من قبل، فأنتِ تملكين الدلال على قلبي لأنه لايريد سواكِ لدرجة أنه لا يحمل ضغينة عليكِ ويدمح خطاكِ، فمتى ستعودين لأنكِ نور عيني وضوء حياتي، فأنا أرى طيفكِ أينما ذهبت وفي كل خطوة وخاطرة حتى في أحلامي، بل حينما أشم الورد ونسيم الصباح وندى المطر أتذكركِ، وينادي قلبي عليكِ ويقول أين أنتِ فكيف أنساكِ؟! ?
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.